فرز المخلفات

التسلسل الهرمي يصنف إستراتيجيات الإدارة المختلفة من الأكثر للأقل تأثيرا علي البيئة. جزء كبير من تأثير المنتج يتكون في الإستخراج ،  الإنتاج ، النقل و الإستخدام و ليس في التخلص منها  لذلك رفض شراء المنتج من البداية يعد الخيار الأكثر أستدامة.

الوقاية

تتمثل الوقاية في التخلص من النفايات الناتجة من المصدر و الإمتناع عن شراء مواد التعبئة الزائدة. الوقاية تعد من أكثر الأولويات في التسلسل الهرمي و الخطوة الأولي للتقليل من النفايات.

خفض النفايات

يتضمن التخفيض في تقليل النفايات إلى الحد الأدنى أو القضاء عليها عن طريق تقليل عدد العناصر المشتراة أو التي تم إنشاؤها أو استخدامها.

إعادة الإستخدام

فكرة إعادة الإستخدام هي إستخدام العنصر  في الصورة الأولية له أو إستخدامه في وظيفة أخرى. بعض الطرق لممارسة إعادة الإستخدام في الحياة العملية يتمثل في إصلاح العناصر التالفة و شراء السلع المستعملة بدلا من شراء سلع جديدة.

إعادة التدوير

و هي عملية تجميع و معالجة المواد التي يتم التخلص منها علي شكل نفايات و تحويلها إلي منتجات جديدة  و تشمل إعادة التدوير أيضا صناعة السماد حيث أنها عبارة عن تحويل المادة العضوية إلي منتج جديد بالرغم من الدور الكبير الذي تمثله عملية إعادة التدوير في إنخفاض كمية النفايات الناتجة من الفرد الواحد ، فهي لها أولوية أقل في قائمة التسلسل الهرمي  هذا لأنه لا يزال يتضمن صناعة المواد ويستخدم الوقت والطاقة في عملية إعادة التدوير.

الإستعادة

إستعادة الطاقه هي الأستراتيجية المفضلة في حالة عدم القدرة علي منع المخلفات و لا يوجد طريقة للتقليل منها مثل إعادة إستخدامها أو إعادة تدورها . بعد عملية حرق النفايات  يتم تغذية الطاقة إلي الشبكة و تتكون بقايا النفايات من الرماد الذي يمثل 10٪ فقط من الحجم الأولي ، في بعض البلدان  تدخل هذه البقايا في صناعة الأسمنت و الأسفلت مما يجعل محطة تحويل النفايات الي طاقة تعتبر جزء من اقتصاد دائري.